فیدیو الثانی من الشیخ محمد صدیق المنشاوی و هو یتلو آیات من سورة المبارکة الانعام. تشاهدوها فی موقعی:http://menshawi.blogfa.com/
رد: فیدیو اخری من المنشاوی
الله أكبر والله ماني مصدق أنا حاسس إني بحلم
رد: فیدیو اخری من المنشاوی
حقيقي والله حقيقي لكن للأسف الفيديو غير كامل
رد: فیدیو اخری من المنشاوی
عين الشيخ واضحة كنت بأتمني أراها وهو يقرأ وحقق الله أمنيتي الله علي السعادة ذكري شيخنا تتجتمع مع أول شهر رمضان وكمان فيديوات للشيخ رمضان له طعم جميل والله
رد: فیدیو اخری من المنشاوی
بسم الله الرحمن الرحیم
السلام علیکم
فرحنا کثیرا کثیرا بتلاوته التصویریة الثانیة کننا ننتظر بتواوته الاولی و لکن راینا هذه فجأة
کلما اننظر فی صفات المومنین و المتقین اری انه ینطبق علی شیخنا حبیب قلوبنا
بسم الله الرحمن الرحیم
الشیخ محمد صدیق المنشاوی هو اهل الفضائل و هم من الذین اتقوا
من خطبة علی بن ابیطالب علیه السلام و هو یصف المتقین
] رُوِىَ اَنَّ صاحِباً لاِميرِالْمُوْمِنينَ عَلَيْهِ السَّلامُ يُقالُ لَهُ هَمّامٌ، كانَ رَجُلاً عابِداً، فَقالَ لَهُ:
يااَميرَ الْمُوْمِنينَ صِفْ لِىَ الْمُتَّقينَ حَتّى كَاَنّى اَنْظُرُ اِلَيْهِمْ.
فَتَثاقَلَ عَلَيْهِ السَّلامُ عَنْ جَوابِهِ ثُمَّ قالَ: يا هَمّامُ: اِتَّقِ اللّهَ وَ اَحْسِنْ فـَ «اِنَّ اللّهَ مَعَ الَّذينَ اتَّقَوْا وَالَّذينَ هُمْ مُحْسِنُونَ».
فَلَمْ يَقْنَعْ هَمّامٌ بِهذَا الْقَوْلِ حَتّى عَزَمَ عَلَيْهِ.
فَحَمِدَ اللّهَ وَ اَثْنى عَلَيْهِ وَ صَلّى عَلَى النَّبِىِّ صَلَّى اللّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ ثُمَّ قالَ:[
اَمّا بَعْدُ، فَاِنَّ اللّهَ سُبْحانَهُ وَ تَعالى خَلَقَ الْخَلْقَ حينَ خَلَقَهُمْ غَنِيّاً عَنْ طاعَتِهِمْ، آمِناً مِنْ مَعْصِيَتِهِمْ،
لاِنَّهُ لا تَضُرُّهُ مَعْصِيَةُ مَنْ عَصاهُ، وَلا تَنْفَعُهُ طاعَةُ مَنْ اَطاعَهُ.
فَقَسَمَ بَيْنَهُمْ مَعايِشَهُمْ، وَوَضَعَهُمْ مِنَ الدُّنْيا مَواضِعَهُمْ.
فَالْمُتَّقُونَ فيها هُمْ اَهْلُ الْفَضائِلِ،
الحق و الانصاف انه کان الشیخ من اهل الفضائل
مَنْطِقُهُمُ الصَّوابُ، وَ مَلْبَسُهُمُ الاْقْتِصادُ، وَ مَشْيُهُمُ التَّواضُعُ.
نعم منطق شیخنا الحبیب الصواب و انه کان لا یتکلم الا عن القران و حیاته کله القران و مشیه التواضع و یقال عنده:
و رغم ذيوع صيته واتساع شهرته إلا أنه عندما كان يجلس أمام بيته لا يعرفه الناس فلقد كان رحمه الله شديد التواضع وكان كثيراً ما يتحرر من عمامته ويرتدي جلباباً أبيض وطاقية بيضاء ويجلس أمام باب بيته فكان بعض الناس يعتقدون أنه بوابالعمارة وخاصة وأن بشرته قمحية ولكن ذلك لم يكن يضايقه