بسم اللهالرحمن الرحيم
فى البداية اتوجه للشكر للدكتور "عاشق الأصوات الجميلة"..فقد استلهمت منه هذه الفكرة الرااااائعة...فقد لاحظت موضوعاً قديماً له فى منتدى قراء القرآن الكريم ..يجمع فيه المقاطع الموجودة فى هذا الموضوع ..ولكن لأن الموضوع قديم فقد سقطت كل الروابط ..فعمدت إلى التسجيلات التى تم فصل المقاطع منها ..وفصلتها بنفسى ..ولكنى أخذت آيتين ..
وإعترافاً منى بفضل هذا الشخص أنقل لكم ما كتبه فى هذا السياق ..
لاحظ الحزن والتصوير المذهل من العملاق رحمه الله لمعاني الآية الكريمة
{ هو الذي يسيركم في البر والبحر حتى إذا كنتم في الفلك وجرين بهم بريح طيبة وفرحوا بها جاءتها ريح عاصف وجاءهم الموج من كل مكان وظنوا أنهم أحيط بهم دعوا الله مخلصين له الدين لئن أنجيتنا من هذه لنكونن من الشاكرين }
لاحظ احساس العبقري الكبير محمد صديق المنشاوي بالآية كيف يعيش معها ، وشيء هام جدا ورائع هو إصراره على مقام الصبا عند تلاوته لهذه الآية في هذه التلاوات الأربعة المختلفة
ولكنى أضفت الآية التى بعدها إلى كل مقطع لأن هذا يخدم المعنى بشدة ..
وفى مقطع يونس 11_27 لم تطاوعنى نفسى أن لا أحمل إليكم قول الله تعالى "إنما مثل الحياة الدنيا كماء ....."
لأنها كانت راااااااائعة بشكل يكاد يذهب العقل ..علاوة على أنها متماشية مع النغمة التى استخدمها رحمه الله أو بمعنى أدق المقام الجميل الذى لجأ إليه رحمه الله بالسليقة
أما التلاوات التى منها المقاطع فهى ...